تحميل رواية كل شئ هادئ في الميدان الغربي pdf تأليف إريك ماريا ريمارك | روايه بلس
كل شئ هادئ في الميدان الغربي

4 / 5

تحميل رواية كل شئ هادئ في الميدان الغربي pdf تأليف إريك ماريا ريمارك

نبذة عن رواية : كل شئ هادئ في الميدان الغربي

 

(كل شيء هاديء في الميدان الغربي) للكاتب الالماني اريك ماريا ريماك.. طبق عليه ما تعلمه من مناهج التدريب العسكرية (اقتل عدوك قبل ان يقتلك) انتزع الفرصة من عدوك لكي تبقي على حياتك ولكي تحقق الانتصار..!!
هو في داخل الخندق لوحده _والمواجهة مع العدو على اشدها_ اذ سقط في خندقه جندي من جنود الاعداء وقبل ان ينهض الجندي وينتبه الى ما يدور حوله, بادره بطعنة نجلاء من خنجره.. كانت ضربة قاتلة لم يستطع بعدها النهوض وان حاول ذلك.. لايمكن اعطاء العدو فرصة لاسترداد قوته ومواصلة القتال, لذلك كان في نيته معاودة طعنه مرة ثانية.. وثالثة.. ورابعة.. حتى يتم القضاء عليه.. لكن الذي حدث بعد ذلك جعل المحاولة تقف عند هذا الحد ولا تتعداها.
نظر في عيني عدوه.. فأذهلته النظرة.. انها نظرة انسان يشبهه تماما.. عنده مشاعر واحاسيس, قرأ فيهما مشاعر انسان جريح ومحاصر لا يستطيع الفرار من عدو يريد الاجهاز عليه ,
في عينيه ارادة الهروب من الموت, لكن جسده لا يقوى على ذلك.. نظرة انسانية عجيبة لا يمكن نسيانها الى الابد.. هزته تلك النظرة من الاعماق.. وجعلته ينسى كل ما تعلمه في ساحة التدريب و لا يمكنه تجاهل المعاني الانسانية لتلك النظرة ..

 

 

PicsArt 01 02 04.57.05

إريك ماريا ريمارك

إريك ماريا ريمارك (بالألمانية: Erich Maria Remarque )‏ (و. 1898 – 1970 م) هو كاتب، وروائي، وكاتب مسرحي، وكاتب سيناريو، من ألمانيا، ولد في أوسنابروك، أحد الكتاب الأكثر شهرة والأكثر قراءة على نطاق واسع من الأدب الألماني في القرن العشرين ، اشتهر بفضل روايته كل شيء هادئ على الجبهة الغربية، توفي في لوكارنو، عن عمر يناهز 72 عاماً. وُلد إريك ماريا ريمارك في 22 يونيو 1898 في عائلة رومانية كاثوليكية من الطبقة العاملة في مدينة أوسنابروك الألمانية لوالديه بيتر فرانز ريمارك (14 يونيو 1867، كايزرسويرث) وآنا ماريا (ستالكنخت قبل الزواج؛ مواليد 21 نوفمبر 1871، كاتنبيرغ). أثبتت الأبحاث التي أجراها صديق طفولة ريمارك منذ القدم، هانز جيرد راب، أن ريمارك كان له في الواقع أسلاف من فرنسا –ينتمي جده الأكبر يوهان آدم ريمارك، الذي ولد في عام 1789، لعائلة فرنسية في آخن. إبان الحرب العالمية الأولى، جُنّد ريمارك في الجيش الإمبراطوري الألماني في سن 18 عامًا. في 12 يونيو 1917، نُقل إلى الجبهة الغربية، السرية الثانية، احتياطات، مستودع ميدان شعبة احتياطي الحرس الثاني في هيم- لينغيلت. في 26 يونيو 1917، نُقل إلى كتيبة المشاة 15، السرية الثانية، فصيلة المهندسين بيث، وناضل في الخنادق بين تورهوت وهوثولست. في 31 يوليو 1917، أُصيب بشظايا قذيفة في ساقه اليسرى وذراعه اليمنى ورقبته، وبعد إجلائه طبيًا من الميدان، أُعيد إلى مستشفى للجيش في ألمانيا حيث قضى بقية الحرب وهو يتعافى من الجروح التي أُصيب بها، قبل تسريحه من الجيش. واصل تدريبه كمعلم بعد الحرب وعمل مدرسًا في المدرسة الابتدائية في لوهن في 1 أغسطس 1919، في مقاطعة لينغن آنذاك، بينثيم حاليًا. منذ مايو 1920، عمل في كلاين بيرسن في مقاطعة هوملينغ السابقة، إيمسلاند حاليًا، وفي ناهن من أغسطس 1920، والتي كانت جزءًا من أوسنابروك منذ عام 1972. في 20 نوفمبر 1920، تقدم بطلب الحصول على إجازة من التعليم. عمل ريمارك في عدد من الوظائف المختلفة في هذه المرحلة من حياته، بما في ذلك أمين مكتبة، ورجل أعمال، وصحفي، ومحرر. عمل كاتبًا فنيًا في كونتننتال أيه جي، وهي شركة ألمانية لتصنيع الإطارات، وكانت أول وظيفة مدفوعة الأجر يشغلها في مجال الكتابة. قام ريمارك بأولى محاولاته للكتابة في سن 16 عامًا. كان من بينها المقالات وقصائد الشعر وبداية رواية أنهاها لاحقًا ونُشرت في عام 1920 بعنوان غرفة الأحلام. عندما نشر كتاب كل شيء هادئ على الجبهة الغربية، أعاد تسمية لقبه إلى تهجئة سابقة –من ريمارك إلى ريماركي– لفصل نفسه عن رواية غرفة الأحلام. في عام 1927، نشر رواية بعنوان محطة في الأفق. نُشرت في سلسلة في مجلة سبورت إيم بيلد الرياضية التي كان ريمارك يعمل فيها. (نُشرت للمرة الأولى على هيئة كتاب في عام 1998). كُتب كل شيء هادئ على الجبهة الغربية(الصادر عام1929) في عام 1927، والذي يُعد عملًا حاسمًا في مسيرته المهنية، ولم يجد ريمارك ناشرًا له في بادئ الأمر. وصف الكتاب تجارب الجنود الألمان خلال الحرب العالمية الأولى. عند النشر، أصبح من أكثر الكتب مبيعًا على الصعيد العالمي وعملًا بارزًا في أدب القرن العشرين. ألهم ذلك جيلًا جديدًا من قدامى المحاربين ليكتبوا عن النزاعات، والنشر التجاري لمجموعة متنوعة من مذكرات الحرب. وألهم تصورات هائلة للحرب في المسرح والسينما، في ألمانيا والدول التي حاربت في الصراع ضد الإمبراطورية الألمانية، ولا سيما المملكة المتحدة والولايات المتحدة. على خلفية نجاح كتاب كل شيء هادئ على الجبهة الغربية، كتب ريمارك عددًا من الأعمال المماثلة. وصفت تلك الأعمال فترة الحرب وما بعدها في ألمانيا بلغة بسيطة وعاطفية. في عام 1931، وبعد الانتهاء من رواية طريق العودة، اشترى ريمارك فيلا في بورتو رونكو، سويسرا بالثروة المالية الكبيرة التي حصل عليها من أعماله المنشورة. اعتزم العيش في سويسرا وفي فرنسا.

اترك رد

يجب عليك تسجيل الدخول لإضافة مراجعة
لا توجد مراجعات حتى الآن
يجب عليك تسجيل الدخول لإضافة مراجعة
لا اقتباسات حتى الان
لا يوجد قراء حتى الآن
مشاركة
تحميل كتاب لا أعلم هويتي pdf تأليف حسام الدين حامد
تحميل كتاب كل رجال الباشا pdf تأليف خالد فهمي

مرحبا

انقر فوق أحد ممثلينا أدناه للدردشة على تيلجرام أو إرسال بريد إلكتروني إلينا

admin@riwayaplus.com

هل تريد رواية معينة؟ ، هل يوجد مشكلة؟